منذ اشتغالى بمهنه الصحافه وانا اخذت اهتم بادق التفاصيل
اخذت اذهب هنا وهناك لاعرف حقيقه الاومور التى تدور حولنا والتى لانعرف شيئا عنها الا من خلال الاعلام.
والاعلام كما تعرفون لا يقدم لنا الحقيقه كما ينبغى واحيانا يضللنا ويخفى علينا الكثير من الحقائق .
كان لى صديقا (مصطفى احمد) فى الجريده التى نعمل بها كنا نتعاون سويا لعمل التحقيقات الصحفيه الخاصه بجريدتنا والتى تتخصص فى قسم التعليم فقط.
كنا نحس اننا نستطيع تقديم الكثير من التحقيقات فى مجالات اخرى ولكن كيف ونحن نعمل فى جريده متخصصه فى التعليم
كنا نذهب الى ميدان التحرير هذا الميدان الذى حمل الكثير من الذكريات الجميله التى نفجر بها جميعا كنا نذهب هناك لنعرف اكثر عن ما يدور هناك ليس بعين المواطن فقط ولكن بعين الصحفى المواطن الذى يحب بلده ويخاف عليها.
راينا الحب بين الناس موجودا راينا اهالى الشهداء الذين فقدوا اغلى ما يملكون يطالبون بحقوقهم راينا التاخى بين المسلمين والمسيحين راينا شباب الثوره يأمنون الميدان من جميع جوانبه
راينا شعبا نفتخر اننا منه راينا الشباب يصلى بالميدان .
كل ما يحدث من بلطجه هدفها فقط هو تشويه صوره اصحاب الحق و كل بلطجى هو معروف جيدا من قبل المجلس العسكرى
فلماذا لم يتم القبض عليهم حتى الان إإإإإإإإ
كان مصطفى يصطحب معه كاميرا ساعدتنا كثيرا فى التقاط العديد من الصور سواء فى التحرير او غيره
ذهبنا الى منزل احدى السيدات التى تعانى من شلل ولا احد يعولها
ولا يخدمها سوى اختها الكبيره فى السن
قمنا بتصويرها صوت وصوره وهى تحكى مشكلاتها
وسنقوم بعرضها باذن الله فى المدونه تحت قسم(من نبع الحياه)
اصبح للتدوين هدف بالنسبه لى بعد هذه الجولات التى استفدت منها كثيرا.
نعود الى ميدان التحرير وما يحزننى حقا ان من يعتصمون هناك هم اصحاب حق فعلا (اهالى الشهداء والمصابين ) ولا احد يهتم بامرهم فمن من المصابين من مات بسبب عدم قدره اهله على تحمل نفقه علاجه
وما يحزننى اكثر هؤلا ء
ممن يقولون ( كفايه بقى البلد مش ناقصه حال البلد متعطل خليهم يمشوا زهقنا)
تفتكروا لو هم مكان اهالى الشهدا كانوا مشيوا ولا سابوا حقهم يضيع بالشكل ده
محدش هيحس بحد الا لما يبقى مكانوا ويتوجع زى ما اتوجع غيره
احنا بقى اللى زهقنا من تاجيل جلسات وتباطؤ فى المحاكمات
احنا عايزين حقنا والساكت عن الحق شيطان اخرس.
ومن ميدان التحرير الى وزاره التعليم العالى يوجد المعتصمين والمضربين عن الطعام اصحاب الماجستير والدكتوراه الذين يريدون ان تكرمهم الدوله على تفوقهم.
وبدلا من التكريم واستغلال خبراتهم وقدرتهم فى النهوض بالمجتمع وايجاد لهم فرصه عمل جيده قاموا باهانتهم وسبهم.
اليوميات مازلات مستمره وتحمل الكثير والكثير.
ومعا نشاهد الفيديو الذى يحمل الكثير ايضا
اخذت اذهب هنا وهناك لاعرف حقيقه الاومور التى تدور حولنا والتى لانعرف شيئا عنها الا من خلال الاعلام.
والاعلام كما تعرفون لا يقدم لنا الحقيقه كما ينبغى واحيانا يضللنا ويخفى علينا الكثير من الحقائق .
كان لى صديقا (مصطفى احمد) فى الجريده التى نعمل بها كنا نتعاون سويا لعمل التحقيقات الصحفيه الخاصه بجريدتنا والتى تتخصص فى قسم التعليم فقط.
كنا نحس اننا نستطيع تقديم الكثير من التحقيقات فى مجالات اخرى ولكن كيف ونحن نعمل فى جريده متخصصه فى التعليم
كنا نذهب الى ميدان التحرير هذا الميدان الذى حمل الكثير من الذكريات الجميله التى نفجر بها جميعا كنا نذهب هناك لنعرف اكثر عن ما يدور هناك ليس بعين المواطن فقط ولكن بعين الصحفى المواطن الذى يحب بلده ويخاف عليها.
راينا الحب بين الناس موجودا راينا اهالى الشهداء الذين فقدوا اغلى ما يملكون يطالبون بحقوقهم راينا التاخى بين المسلمين والمسيحين راينا شباب الثوره يأمنون الميدان من جميع جوانبه
راينا شعبا نفتخر اننا منه راينا الشباب يصلى بالميدان .
كل ما يحدث من بلطجه هدفها فقط هو تشويه صوره اصحاب الحق و كل بلطجى هو معروف جيدا من قبل المجلس العسكرى
فلماذا لم يتم القبض عليهم حتى الان إإإإإإإإ
كان مصطفى يصطحب معه كاميرا ساعدتنا كثيرا فى التقاط العديد من الصور سواء فى التحرير او غيره
ذهبنا الى منزل احدى السيدات التى تعانى من شلل ولا احد يعولها
ولا يخدمها سوى اختها الكبيره فى السن
قمنا بتصويرها صوت وصوره وهى تحكى مشكلاتها
وسنقوم بعرضها باذن الله فى المدونه تحت قسم(من نبع الحياه)
اصبح للتدوين هدف بالنسبه لى بعد هذه الجولات التى استفدت منها كثيرا.
نعود الى ميدان التحرير وما يحزننى حقا ان من يعتصمون هناك هم اصحاب حق فعلا (اهالى الشهداء والمصابين ) ولا احد يهتم بامرهم فمن من المصابين من مات بسبب عدم قدره اهله على تحمل نفقه علاجه
وما يحزننى اكثر هؤلا ء
ممن يقولون ( كفايه بقى البلد مش ناقصه حال البلد متعطل خليهم يمشوا زهقنا)
تفتكروا لو هم مكان اهالى الشهدا كانوا مشيوا ولا سابوا حقهم يضيع بالشكل ده
محدش هيحس بحد الا لما يبقى مكانوا ويتوجع زى ما اتوجع غيره
احنا بقى اللى زهقنا من تاجيل جلسات وتباطؤ فى المحاكمات
احنا عايزين حقنا والساكت عن الحق شيطان اخرس.
ومن ميدان التحرير الى وزاره التعليم العالى يوجد المعتصمين والمضربين عن الطعام اصحاب الماجستير والدكتوراه الذين يريدون ان تكرمهم الدوله على تفوقهم.
وبدلا من التكريم واستغلال خبراتهم وقدرتهم فى النهوض بالمجتمع وايجاد لهم فرصه عمل جيده قاموا باهانتهم وسبهم.
اليوميات مازلات مستمره وتحمل الكثير والكثير.
ومعا نشاهد الفيديو الذى يحمل الكثير ايضا